5 Easy Facts About حوار مع النخبة Described



آل سعود "أساتذة فن تسخير الحماس الإسلامي لتحقيق أغراض سياسية"- وثائق بريطانية

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

أحمد منصور (مقاطعا): ده إحنا في غيبوبة بقى والناس في غيبوبة يعني.

You are employing a browser that won't supported by Facebook, so we have redirected you to an easier Edition to give you the greatest practical experience.

حوار مع النخبة, من خلال هذا القسم، نقدم محتوى متميز يعرض قصص نجاح الشخصيات النخبوية في مجالات مختلفة، سواء كنت قائدًا في الأعمال، فنانًا مبدعًا، أو رائدًا في أي مجال.

أحمد منصور: الدكتور علي فخرو المفكر وزير القانون البحريني..

لكل حوار سياسي او ثقافي او معرفي قواعد واصول وهندسة تدركها العقول الواعية (خارج اي اطار او شكل مؤدلج ومنمط). تلك العقليات الرثة لا يمكن لها البتة ان تبني مجتمعا او نظاما وطنيا لانها شخصيات ذات بعد واحد تتمتع بالغرور لا يمكنها ان تخلق حوارا معرفيا مبني على اسس معرفية لذلك فشلنا في ايجاد حوار وطني يرتقي لمستوى المسؤولية. 

ومنذ اندلاع الحرب تقف النخبة السودانية بجميع توجهاتها عاجزةً عن طرح مشروع وطني جادّ، وهو عجز ليس وليد اللحظة الراهنة، بل نتيجة مسيرة طويلة من التآكل الداخلي والإنهاك الخارجي، لازمتها منذ بواكير نشاطها، وسيطرت على عصب تفكيرِها، وفي تقديري هناك سببان رئيسيان لهذه الحالة: أحدهما داخلي يتعلق بتركيبة هذه النخبة وإخفاقاتها المتواصلة، والثاني خارجي مرده الاستهداف المنظم الذي تعرضت له البلاد لفترة طويلة.

كانت العربُ في الجاهليّة تعبّرُ عن النُّخبة بلفظ السَّراة، وكان السَّراةُ في تلافيف الوعي القبليّ هم الحرز الواقي شاهد المزيد من الفوضى، وقد عبّر الشّاعر اليمنيّ الجاهليّ صلاءة بن عمرو بن مالك الملقّب بالأفوه الأزديّ عن ذلك بقولِه في داليّتِه التي تفيضُ جمالًا وحكمة:

المقال لا يعبر عن موقف أو راي الجزيرة مباشر وإنما يعبر عن رأي كاتبه

أحمد منصور: هذه عملية التحطيم، عملية الاستقطاب، عملية التدمير للنخبة..

ويوضّح سيمون بأنَّ مفهوم النّخب يشمل كلّ النّخب العلميّة والمهنيّة والفكريّة في المجتمع، ويشدّد على أهميتها وضرورة وجودها.

وقال هاليفي "لن نتوقف. سنواصل مهاجمتهم وإيذاءهم في كل مكان" مضيفاً أن هذه التحركات "ستسمح لنا بإعادة سكان الشمال بأمان في وقت لاحق".

وقد جاء رد الفعل الأميركي مهددًا، ففي تصريحات صحفية قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: (إذا اختار النظام العسكري في السودان مواصلة تنفيذ اتفاق بورتسودان، فإن ذلك سيتعارض مع مصالح السودان على المدى الطويل)، ولم يتوقف التهديد عند تلك النقطة، بل أردف المتحدث الأميركي قائلًا: (التعاون مع موسكو سيزيد عزلة النظام العسكري في السودان، ويعمق الصراع الحالي، ويخاطر بمزيد من زعزعة الاستقرار الإقليمي).

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *